برنامج صناعة القائد فى رمضان  اللقاء الأول

إقترب شهر رمضان علي الأبواب. ومن المعلوم أن شهر رمضان ليس موسما للطاعة فحسب ولكنه موسم لبناء الإنسان المسلم وخاصة الطفل المسلم. والتربية السليمة تكون استباقية، بمعني تسبق الحدث إعدادا لأبنائنا ليفيدوا من الشهر الكريم أحسن استفادة ويحققوا المراد  منه. ولهذا نقدم لكم ذلك البرنامج ليقدم للأطفال من الآن وحتي الشهر الكريم.

مقدمة شرح البرنامج علي الرابط التالي:

  • فقرة تعارف : تتم من خلال مجموعة من الألعاب مرفقة بالبرنامج

الأهداف :

  • تحديد معني: من هو القائد ؟ لماذا أرغب فى أن أكون قائدا؟    – من هو رمضان؟
  • توضيح العلاقة بين القيادة و شهر رمضان.
  • التدريب علي بعض صفات القيادة.

الوسائل:    يوجد بوربوينت ليستعمل في تقديم تلك الفقرة تجدونه مرفقا

  تشويق الأطفال للموضوع : من يحب أن يكون ناجحا يا أولاد ؟ من يحب أن يكون سعيدا؟ و تسألهم عن الشئ الذى يسعدهم تحقيقه فى المستقبل .

و  نتركهم يفكرون و يعبرون و تجتهد أن يقول كل الأطفال : ما هو الشئ الذى يتمنون أن يحدث لهم فى المستقبل و يجعلهم سعداء . يمكن هنا كتابة كل أمنيات الطلاب علي السبورة لتكون حاضرة أثناء النقاش.

تعليق المعلمة : ان كل هذه الشياء سواء كانت بيتا أو سفر حول العالم أو ألعاب جديدة أووظيفة أو حفظا للقرءان أو …أو …ستحتاج جهدا و تحتاج قيادة لنفسه لينجح فى تحقيقها.

  • ثم نعرض علي الأطفال الصورة التالية:
ورشة عمل

ونطلب من الأطفال النظر إلي تلك الصورة بينما يستمعون إلي الصوت التالي:

التالي هو محتوي الرسالة الصوتية:

الورشة الأولى لبرنامج القائد رقم 1

سأحكى لكم بكل صدق طلبا لمشورتكم لأعرف كيف أتصرف . كيف كان يمكننى أن أحمى نفسى مما حدث ؟ وكيف يمكننى أن أغير تلك الحال التي تؤلمنى كثيرا؟

أنا كنت طموحا جدا ، تمنيت دوما أن أكون طبيبا ناجحا و مشهورا و أن يأتي إلي المرضى من كل مكان طلبا لمشورتى و أن أنجح فعلا في تخفيف آلامهم. فأنا أحب الخير لنفسى و لكل الناس.

كنت آمل أيضا  أن أحقق ثروة كبيرة تمكننى من السفر كل عام لزيارة البلدان و الاستمتاع بمميزات كل بلد من أماكن جميلة للهو و اللعب و أرى شعوبا أخرى و كيف يحيون و ماذا ياكلون من أطعمة مميزة. فأنا ذكى أحب الإطلاع و السفر و كنت أخطط أن أقتنى من كل بلد أزورها أجمل لعبة و أفضل زى و أدق مجسم لأشهر معلم سياحى.

و لكن ما حدث فعلا ( و هنا تسكت المعلمة قليلا  للتشويق) أننى مع  كل هذه الآمال و الطموحات كنت في الواقع أجلس لفترات طويلة لأشاهد الأفلام و ألعب الفيديو جيم حتى وصلت لدرجة اننى لابد أن ألعب يوميا لساعات طويلة و لا يمكننى أن أتركها أبدا.و كنت أتابع تليفونى على الواتس آب و الفيسبوك لساعات طويلة أخرى.

إذا حاولت أمى أن تبعدنى عن الشاشات و الألعاب الالكترونية ، أذهب الى أصدقائى فألعب معهم نفس الألعاب أيضا.

أصابتنى تلك الألعاب بتشتت الذهن فاصبحت لا أستطيع التركيز على الكتاب أومع المعلم و كلما حاولت ذلك أشعر بملل شديد و شعور بالضغط الداخلى ،يجعلنى مضطرا لترك الكتاب فورا أوأثير الشغب بأى طريقة في الصف حتى يوقف الأستاذ عن الشرح لانى لا أستطيع ان أسمع.

كنت  من شدة الإثارة أثناء اللعب آكل كثيرا من الحلوى و الشيكولا و لا أشعر برغبة أبدا في الجلوس على المائدة لآكل طعام الاسرة الصحى الذى تعده أمى. فكانت النتيجة أن زاد وزنى كثيرا و أصبحت إذا حاولت اللعب كرة القدم مع رفاقى بطيئا في الجرى و يخسرون بسببى و يسبوننى و يرفضون وجودى معهم بالفريق مما زاد عزلتى و جعلنى أقضى ساعات أطول مع الفيديو جيم و الشاشات.

و كنت بسبب الاجهاد من متابعة الألعاب المليئة بالإثارة و الانفعال أشعر بإجهاد شديد فأنام بعده لساعات طويلة ،ربما حتى لا أتمكن من الاستيقاظ في موعد المدرسة و إن أدرك بداية اليوم الدراسى فكنت أشعر بالنعاس معظم الوقت .

مع الأسف تدهورت علاماتى بالمدرسة سريعا و أصبحت مصدرا للازعاج الدائم داخل الصف و في البيت. كانت امى تصرخ في دائما و تدعونى للتغيير من طباعى و لكننى لم أفعل.لقد كنت أضعف من أن أتخذ قرارا كهذا.

أنا حزين و  أعانى مشكلة الأن فرجاءا ناقشوها و ساعدونى لأعرف ما الخطأ الذى وقعت فيه و ساعدونى  في وضع رؤية للحل.

بعد نقاش الأطفال حول الصورة والقصة، نري لأي شيء سيصلون، ونؤكد في الخلاصة أن القائد هو من يقود نفسه وكم أن هذا شديد الأهمية لكي نحصل علي ما نريد ونحقق سعادة حقيقية دائمة.

ثم نعرض لهم الصورة التالية:

رامي شحاته، انقاذ حافلة الاطفال

ونحكي لهم قصة صاحب الصورة: وما هي الصفات التي جعلته قادرا علي أن يحسن التصرف في ظرف قد يرعب الآخرين ويتوقف تفكيرهم وتشل حركتهم:

شهدت إيطاليا يوم الأربعاء الموافق 20 مارس حادثًا إرهابيًّا كاد أن يودي بحياة 51 طالبًا؛ وذلك بعد أن هدد سائق الحافلة المدرسية التي كانت تقلهم بإحراقهم داخل الحافلة، حيث صب داخلها البنزين وأشعل فيها النار، إلا أنّ مشيئة الله وقدرته أولًا، ومن ثم شجاعة وبسالة طفل مصري ثانيًّا حالت دون وقوع أية إصابات.

ولعل إنقاذ هذا المراهق البطل لـ 51 طفلًا إيطاليًّا من الموت المحقق حرقًا في ميلانو جعل إيطاليا تفكر جديًّا في منحه الجنسية الإيطالية، وقد أصبح موقفه الشجاع حديث الصباح والمساء في إيطاليا.

وفي تفاصيل الواقعة فإنّ الطفل “رامي شحاتة” والبالغ من العمر 13 عامًا فقط أنقذ 51 طفلًا من موت محقق في ميلانو وذلك بعد أن قام سائق حافلتهم المدرسية السنغالي الأصل والإيطالي الجنسية باختطاف الحافلة والتهديد بحرقهم؛ كي يتحدث العالم عن قصته، ويسلط الضوء على قضية المهاجرين، وأول تصرف قام به أنه جمع هواتف الطلبة ثم سكب البنزين في الحافلة تمهيدًا لإحراقها بالأطفال. وأثناء جمعه للهواتف سقط هاتف أحد الأطفال من شدة الرعب ولم ينتبه السائق له، فالتقطه الطفل المصري “رامي” على الفور.

وأوهم الخاطف أنه يصلي، وهبط أسفل المقعد واتصل بوالده، وروى له ما يحدث ليخبر الشرطة، وهو ما حدث ووصلت الشرطة سريعًا وأنقذت الأطفال.

على أى شئ يحصل القائد الجيد؟

يوفقه  ربه                                                                               

ما هو التوفيق ؟ هو النجاح فى الدنيا  على مستوى الفرد فى دراستى ,غدا فى عملى ,بيين أصدقائى و أهلى  , النصر على مستوى الجيش , و الفوز بالجنة فى النهاية

  • فيديو غزوة بدر أو نحكيها باختصار     5دق
  • فيديو سيدنا محمد و ابو بكر فى الهجرة  أو نحكيها   5دق
  • فيديو بائعة المناديل 5دق
  • نقاش مع الأطفال حول القصص السابقة :

ما المشترك بين تلك القصص ؟

لماذا نصرهم الله فى بدر و حفظ الرسول و أبا بكر فى الهجرة؟ما هى الصفات التى أهلتهم لذلك.

  • حفظ حديث 😦 من ستر مسلما ستره الله)(كان الله فى عون العبد ما كان العبد فى عون اخيه)و كتابته فى الدفتر.

ما رأيكم ان نقوم بتجربة لنرى من يملك القدرة على القيادة و يعرف كيف يمثل دور القائد الجيد و دور القائد السئ.

لهذا النشاط  نقوم بإختيار أحد الأطفال ويقف بعيدا لحين نعطي التوجيهات لبقية المجموعة. سيكون مطلوبا منه أن يقوم بدور قائد الفريق مرة كقائد جيد ومرة أخري كقائد سيئ. ونتفق مع الأطفال ( بشرط أن الطفل المتسابق لا يسمع ) علي أن يقول أحدهم :  لا أعرف كيف أزين أو اقص أو ارسم . لا أعرف شيئا  وهذا الطالب سيمثل من ينقصه ( العلم )

الثانى : يقول أنا فاشل لا أنجح فى شئ أبدا وهذا الطالب سيمثل من يفتقد الثقة في نفسه. (يؤثر فى غيره , يمنحه الثقة)

الثالث سيقول: هل ممكن تساعدنى أول مرة و تعلمنى؟ وهذا يمثل من يحتاج العون .(يبذل من وقته و حواسه )

نتفق مع الأطفال أنه لو قدم لهم الدعم المطلوب يتجاوبون .

 بعده ندير حوارمع الأطفال لنصل معهم لمفهوم القائد:

  • القائد يقود نفسه و يحملها على مافيه خيرها ,و يبعدها عن ما يضرها حتى لو كان ممتعا.و لهذا إرتبطت القيادة بالنجاح و بالسعادة.
  • القيادة للآخرين و توجيههم للخير : أصل فى الدين لأن المسلم مأمور أن يعلم الناس الخير(كنتم خير أمة أخرجت للناس….) و إذا قصر فى ذلك يحاسبه الله.
  • لإن من يقود الناس إلى الخير له أجره و مثل أجرهم معه (الدال على الخير كفاعله).
  • لإن الأمة التى يكثر بها القادة الصالحون فى كل مجالات الحياة و العلوم تكون أمة قوية يهابها  أعداؤها و يسعد أهلها بحياة آمنة و عيش مستقر و هانئ.

القيادة لا تعني التحكم في الآخرين والتعالي عليهم، أو الأنانية في إبراز الذات أو فرض الرأي والفكر. وإنما احترام للذات وللآخرين وثقة بالنفس وتحمل للمسؤولية، والقدرة على إدارة الأمور والنجاح في الحياة والتأثير الإيجابي في الآخرين.

يؤثر في من حوله ليوصلهم إلى هدف مشترك –

– سؤال : من يعطينى نماذج لقادة يعرفهم:

-إجابة :  المدرس فى الفصل قائد. كيف يكون سيئا ؟ كيف يكون جيدا , أيهم أفضل عندك و عند الله. فى ظنك كيف سيعامله الله ،يمكن ان نعطي فرصة للأطفال بالتمثيل للمقارنة بين النموذج الجيد والنموذج السيء.

 – الأم و الأب فى البيت قائد فهما  يعلماننا الكثير و يبذلون من أجلنا الكثير )

نموذج للقادة : شخصية الشيخ أحمد ياسين: وسيقومون بتحليل رسالته في الورشة التالية.

يوجد بالبوربوينت  صورة للشيخ أحمد ياسين وملف صوتي .نثبت  صورة الشيخ ونجعلهم يستمعون للملف الصوتي وهم يتطلعون إلي الصورة وكأن الشيخ يخاطبهم.ملف الصوت موجود أيضا بالملف.

    تقديم شخصية الشيخ أحمد الياسين  يحكى لهم عن تجربته  و هم يستخلصون منها أفضل صفات القائد من تلك الشخصية.

  • ثم نقسم الأولاد إلى فريقين و يكون لكل فريق متحدث بإسمه يتغير كل مرة و يتشاورون قبل الأجابة و يتفقون عليها سويا.نفس السؤال يوجه للمجموعتين و لكن مجموعة البداية تتبادل .

سؤال 1 : ما هى صفات القائد الجيد ؟

نتركهم يقولون و نجتهد لنصل معهم أن هناك فعلا صفات كثيرة و لكننا سنركز على أهمهم  بسبب الوقت:

  • – واعيا (بقيمة العلم – بقيمة الوقت – بقيمة نعم الله التى لديه)
  • – متحكما (فى حواسه – فى وقته – يعبد ربه)
  • – يبذل ( بحواسه – من وقته )( متصل بربه)

سؤال 2: هل يمكن لطفل صغير أن يكون قائدا لزملائه أو لمن هم أكبر سنا ؟   الإجابة   نعم              –   كيف؟

Untitled

طفل يتعلم شيئا و يحكيه لوالديه و إخوته.

قصة الطفل الذى قال لأبيه سأعد لك  طبقا من خشب

سؤال3 : هل القيادة صفة نولد بها أم نتعلمها؟

الإجابة:  نتعلمها إذا رغبنا.

4- بوستر مطبوع عليه ملخص لرسالة اليوم  وصور لمجموعة من القادة القدوة فى مجالات مختلفة  و نضع في وسطهم مكان لصورة الطفل توضع على شكل برواز للمكتب. او صورة جدارية.

علاقة شهر رمضان بالبرنامج: لا نخبرهم بالهدف من لعبة من أنا ، إلا بعد إجابتهم للسؤال

 لعبة من أنا:

أنا ضيف يحضر مرة واحدة كل عام  – أبقى فى بيتكم لمدة شهر- انا الضيف أكرم أهل البيت – أكون سببا فى مغفرة ذنوبهم جميعا – أطعم الجائعين – و أطور شخصيات من يستقبلونى – أنا مدرب تنمية بشرية ممتاز أصنع منهم قادة ناجحين.

أنا ضيفهم و لكنى أمنعهم من الطعام و الشراب من طلوع الفجر و حتى غروب الشمس .

بعد أن يعرف الأولاد الشهر الكريم :

  • نخبرهم أن كل صفات القائد تنمو بشهر رمضان و سوف نتعلم كيف ذلك مع كل صفة.

الفقرة الثانيه :

الإنسان الناجح يؤثر فى غيره:

بعد الفقرة الاولي وربط القيادة بالنجاح والسعادة والحصول علي ما تتمناه.

وأن القيادة هي أن تقود نفسك أولا وتوجه الآخرين تجاه الأفضل، نبدأ في تدريبهم علي صفات القائد:

لتكون قائدا ناجحا تقنع الآخرين بفكرتك و تحفز البعض و تساعد البعض فأنت محتاج للعديد من المهارات و هى:

  • : تشجيعهم علي القيام بالمحاولات الآتية:

نلعب لعبة المشاعر : أمثل أمامهم الشعور و هم يقولون ما هو:

سعيد – حزين – غضبان – متألم – خائف – حران – بردان – مندهش – مشمئز – قلقان – متعجب …..

هناك بوربوينت لأشخاص تبدوا عليهم مشاعر مختلفة وعلي الأطفال أن يصفوا تلك المشاعر.

  • نطلب من كل منهم أن يحكي لنا قصة قصيرة و يقنعنا لماذا رأي أنها القصة الأجمل التي اختار أن يحكيها لنا
  • حسن المظهر و حسن الطريقة.

مرتب  و نظيف  ومهذب .

محاولات للإقناع : – تمثل المعلمة دور الأم والإبن يقنعها أن تسمح له بالذهاب إلي رحلة عالية التكلفة.

  • يمثل الطالب أنه يقنع المعلمة لتسمح لهم بعمل دش بارتي داخل الصف
  • طفل يقنع زميله ياللا نتوضأ و نصلى
  • ياللا نذاكر
  • ياللا نطفى الكمبيوتر و نقرأ كتاب
  • ياللا نساعد ماما
  • القائد الذكي يفهم من أمامه قبل توجيه الكلام :

بابا عنده مشكلة مالية ……….هل أطلب منه ملابس جديدة

أمى مشغولة جدا  بمرض أخى ……………هل أقنعها بالذهاب فى نزهة.

أخى الأكبر يشاهد ماتش كورة ……………….هل أطلب منه توصيلى إلى زيارة صديقى.

  • لعبة القائد و المركبة:

يقوم المنشط بتقسيم الأطفال بشكل ثنائي، بحيث يكون أحد الأطفال سائقا والآخر هو المركبة، يعطي المنشط اشارة البدء باللعب ، فينطلق الأطفال بشكل عشوائي ويسيرون بشكل ثنائي في أنحاء مختلفة من الغرفة، يقوم المنشط ، بإعطاء أوامر ( بزيادة السرعة، الوقوف، التحرك إلى جهة اليمين، التحرك إلى جهة اليسار وهكذا) في الشوط الثاني يتم تبادل الأدوار فيصبح السائق مركبة والعكس صحيح .

  • يشعر من خلاله الطفل بالمسؤولية والقيادة حينما يكون في دور السائق، ويتعلم المطاوعة والمسايرة عندما يكون في دور المركبة

يتعلم الطفل كذلك مبدأ الحرية في بعض الأوفات حينما يسير بعشوائية في المكان ،  وضرورة اتباع الأوامر في أوقات أخرى حينما يعطي المنشط تعليمات بالوقوف والسير

  • كيف كان شعورك عندما كنت سائقا؟ وعندما كنت مركبة؟ أي منهما كان الأسهل بالنسبة لك؟
  • ما الذي أحببته في هذا النشاط؟
  • شرح مبسط عن القيادة وعن المسايرة ومتى نستخدم كل منهما؟، من هم الأشخاص الذين يمكن أن نتبعهم ونتعلم منهم؟ ومن هم الأشخاص الذين علينا الحذر منهم؟
  • عندما أكون قائدا ..ما الذي يجب أن أفعله؟ عندما أكون تابعا مالذي يجب أن أفعله؟

بقية البرنامج يمكنكم الوصول إليه علي هذا الرابط

https://drive.google.com/open?id=1z6z_M88JpiRrdRDAO4f8D0hzvGQV28oa

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.