أثناء الدراسة يجهد الطلاب والمعلمين و أولياء الأمور بمتابعة الدروس والإختبارات ولهذا فالصيف وأجازة منتصف العام، فرصة لتغطية بعض العلوم والتي غالبا لا تكون في دائرة اهتمام المدارس.
بالمراكز والأنشطة التربوية نعمل على بناء الشخصية والعمل الجماعي والمهارات الإنسانية. ولكن لا يجب أن يمنعنا هذا من الإهتمام بالأهداف المعرفية والقدر الضروري من الحفظ للقرآن والحديث والمعرفة بسيرة رسول الله. يحتاج الأبناء لدافع وحافز، كما يحتاجون لوقت محدد لتمام الإنتهاء من العمل وإلا فإنها لا تنتهي أبدا.
ولهذا فننصح بتحفيز الأطفال على المشاركة في تلك المسابقات. وأن تكون في المدرسة أو الجمعية أو المركز التربوي وأن يكون لها جوائز ويوم معلن للإختبار.
المسابقات المقترحة:
مسابقة القرآن علي المستويات التالية:

- النصف الأخير من الجزء الثلاثين ويمكن تحميل معاني الكلمات الخاص به من هنا معانى كلمات النصف الثانى من الجزء الثلاثين
- النصف الأول من الجزء الثلاثين ويمكن تحميل معاني الكلمات الخاصة به من هنا معانى كلمات النصف الأول من الجزء الثلاثين
- الجزء الثلاثين كاملا
- جزئين
- ثلاثة أجزاء أو أكثر
يكون من الرائع أن يضاف للحفظ معاني الكلمات
مسابقة الحديث النبوي ويمكن أن تكون علي 5 مستويات

وعلي الوالدين أو المعلم تقرير المستوي الذي يشترك فيه الطفل إذا كان يقدر علي حفظ عشرة أو عشرين حديثا أو أكثر
كما أنه نرجو حث الأطفال علي حفظ أحاديث رسول الله وشرح المعني القريب لها والتوافق علي تطبيقها ولو بدون مسابقات. أي أن يكون في خطة الأطفال التربوية أن نحفظ تلك الأحاديث تدريجيا. ولقد انتقيناها من الأحاديث التي تحض علي السلوكيات الأساسية للمسلم. كما أنها قصيرة وسهلة وواضحة المغزى.
يمكنكم تحميل الأحاديث المنتقاة بالنقر على العنوان
- المستوى الأول لحفظ عشرة أحاديث مسابقة الحديث الأولى
- والمستوي الثاني لعشرة أحاديث ثانية يمكن تحميلها من هنا مسابقة الحديث الثانية
- وللمستوي الثالث هناك 10 أحاديث أخري يمكن تحميلها من هنا مسابقة الحديث الثالثة
- وللمستوي الرابع هناك 10 أحاديث أخري يمكن تحميلها من هنا مجموعة الأحاديث الرابعة
- وللمستوي الخامس هناك 10 أحاديث يمكن تحميلها من هنا المجموعة الخامسة
مسابقة السيرة النبوية

- ولنحدد لهم كتابا ولنخصص فقط المرحلة المكية والمسابقة التالية يمكننا أن نحتار المرحلة المدنية أو نقسم المرحلة المدنية
ونرشح لحضراتكم كتاب سيرة خاتم النبيين لأبي الحسن الندوي
سيكون من الجيد إنشغال الأطفال بشيء مفيد . فدائما الفراغ يولد الشغب ومن لم يشغل نفسه بالخير، شغلته بالشر