نعم جُبِلَت النفوس على الحرص وهو مظهر طبيعي من مظاهر غريزة البقاء، حيث يفكر الإنسان في الكنز والتأمين للمستقبل، ولكن تأتي علاقة الزواج والتي يتفانى فيها كل فرد في سبيل الآخر بمودة ورحمة. وقد يكون هذا المظهر هو السبب خلف تصميم الله للعلاقة بين الزوجين بمنتهى الخصوصية وأن تكون محاطة بتلك الجاذبية والمتعة الجنسية. متعة لا يسمح بها أبدا إلا في إطار العلاقة الزوجية المحاطة بالقدسية والتي يحميها الله تعالى بمنظومة كبيرة من القوانين تحميها وتمنع تفككها إلا مكرهين.
الإنفاق على الأسرة والمنظومة التي وضعها الله ونظرة في العمق

الواجبات المنزلية

و يتبين أن الراجح وجوب الخدمة بالمعروف، وأن المرأة مطالبة بالعمل في البيت، كما أن الرجل مطالب بالعمل والكسب خارجه.
- لمن يريد قراءة الفتوى كاملة، الرابط بالأسفل