خلق الله الإنسان وكان معلمه الأول واقتضت حكمته أن يختبرنا (خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) ولكنه لم يتركنا عبثا وإنما أعطانا غريزة التقديس

نقدم الدعم لكل القائمين علي مجال العمل التربوى من معلمين ومشرفين تربويين و أولياء أمور
خلق الله الإنسان وكان معلمه الأول واقتضت حكمته أن يختبرنا (خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) ولكنه لم يتركنا عبثا وإنما أعطانا غريزة التقديس
لأنه الحكيم فهو عليم وخبير بالخير لعباده. ولأنه الودود الذي يحبك ويعبر عن حبه بالأفعال فقد يقبض أو يبسط، قد يقدم أو يؤخر. أهداف الدرس:
إن الله يحبُّنا ولهذا خلقنا وكرَّمنا على جميع خلقه. ومن رعايته فهو لا يتركنا أبدا وهو معنا أينما كنا بحوله وقوته. فهو :البصير الذي يرى
في الإسلام الحنيف: الإنسان هو مخلوق مكرم، خلقه الله بيديه وعلمه وأسجد له الملائكة وكلفه بمهمة عمارة الأرض ونشر الرحمة والعدالة والخير فيها. ولمحبة الله
أن يتعلم أبناؤنا مكانة الأقصى في الإسلام وأن يتعلموا تاريخه بدءا من الحروب الصليبية وكيف حررها صلاح الدين. فما أشبه اليوم بالبارحة. أن المعرفة بتاريخنا
في بناء العقيدة، الأهداف : أن يتعرف الأطفال على الله بأن يستدلوا عليه بالنظر والتأمل في مخلوقاته. أن يعلموا أن الله هو الخالق للكون وذلك