في الإسلام الكل مهم. الكل مسؤول عن رعاية الكل والإحسان إليه. الكل يتكافل يتراحم . الكل ينعم بالشعور والتقبل والدعم ممن حوله. وهذا هو مراد

نقدم الدعم لكل القائمين على العمل التربوى من معلمين ومشرفين تربويين و أولياء أمور
في الإسلام الكل مهم. الكل مسؤول عن رعاية الكل والإحسان إليه. الكل يتكافل يتراحم . الكل ينعم بالشعور والتقبل والدعم ممن حوله. وهذا هو مراد
بعد مدارسة سورة الزلزلة وقيمة المراقبة واستشعار معية الله وصحبته في كل مكان وزمان، نتعلم أن الحياء هو خلق جميل وأننا يجب أن لا نتحمل
بناء شخصية أبنائنا لا يكتمل بمجرد غرس العقيدة والعلم بفقه العبادة والخلق ولكن هناك أيضا مهارات كثير عليهم أن يتقنوها ليحسنوا انتقاد كل فكرة جديدة
قال تعالي (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58) سورة يونس الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. اليوم يوم التمام من
علي مدي تسعة وعشرين يوما تنقلنا بين مهارات الوعي بالذات ومهارات إدارة أو التحكم بالذات. ونتمني أن تكون قمة الهرم هي فكرة اليوم. أن تنجح
فن العلاقات الإنسانية، يكمن في أن تتمكن من إدراك كل علاقة وحدودها المناسبة السليمة. ولا تخلط فتعامل شخصا ما بحدود أوسع مما تسمح به العلاقة