شكوي معتادة من الأهل: كان إبني مهذب، يحترم قواعد البيت والأدب ويصلي بدون أن أحتاج أن ألح عليه بل هو يأتي إلي جانبي ويبدأ في

نقدم الدعم لكل القائمين علي مجال العمل التربوى من معلمين ومشرفين تربويين و أولياء أمور
شكوي معتادة من الأهل: كان إبني مهذب، يحترم قواعد البيت والأدب ويصلي بدون أن أحتاج أن ألح عليه بل هو يأتي إلي جانبي ويبدأ في
اليوم لدينا فكرة عن / التربية بالمدح وهي تعد تطبيقا عمليا لإحدي محاور بناء الثقة بالنفس. نقتدي فيها برسول الله صلي الله عليه وسلم. فلقد
اليوم سنتبادل الفكرة حول دور المربي رقم 1 وهو بناء التقدير الذاتي عند أبنائك أو طلابك. يتفق العلماء أن كل إنسان يكون عن نفسه صورة
آلية ضرورية جدا لتربية أبنائنا، هي إستثمار الحدث. والأحداث في حياتنا بعضها يومي، بعضها أسبوعي ، بعضها سنوي بعضها مرة في العمر. وبعضها ليس له
العولمة، الإنترنت، طوفان من المعلومات وتغييرات جذرية في علاقة أبنائنا بالناس والزمن والأشياء والمكان. يتشكل واقعهم ومفاهيمهم بشكل مختلف تماما عما تعوده جيل المربين الآن.